ونزل ردًّا لِما كان عليه الجاهلية من عدم توريث النساء والصغار {لّلرّجَالِ} الأولاد والأقرباء {نَّصِيبٌ} حظٌّ {مّمَّا تَرَكَ الوالدان والأقربون} المتوفون {وَلِلنّسَاء نَصِيبٌ مّمَّا تَرَكَ الوالدان والأقربون مِمَّا قَلَّ مِنْهُ} أي المال {أَوْ كَثُرَ} جعله الله {نَصِيباً مَّفْرُوضاً} مقطوعاً بتسليمه إليهم.